رحو متعوّد على قضاء العيد بعيدا عن العائلة
صفحة 1 من اصل 1
رحو متعوّد على قضاء العيد بعيدا عن العائلة
[u]رحو متعوّد على قضاء العيد بعيدا عن العائلة[/u]
ليست هذه المرة الأولى التي سيقضي فيها سليمان رحو العيد بعيدا عن عائلته، حيث أن مشواره الطويل مع مختلف الفرق التي لعب بها وكذا مع المنتخب الوطني أجبره على التضحية بهذه المناسبة من قبل كما سيضحي بها مرة أخرى من خلال تواجده مع “الكحلة” في تونس، متمنيا فقط أن يكون أحسن عيد هو تحقيق الإنتصار على الترجي في مباراة تبقى صعبة للغاية.
مرة قضاه في نزل “عمراوة” في انتظار فريق أثيوبي لم يأت
ويتذكّر سليمان رحو ما حدث قبل حوالي 10 سنوات عندما اضطر رفقة زملائه السابقين في شبيبة القبائل لقضاء عيد الفطر في نزل “عمراوة” بتيزي وزو تحضيرا لمباراة في إطار كأس الإتحاد الإفريقي أمام منافس من أثيوبيا، لكن هذا الأخير لم يصل وفازت الشبيبة بالغياب يوم العيد.
... ومع المنتخب الوطني في سوسة 2004
كما قضى رحو من قبل عيد الأضحى المبارك رفقة المنتخب الوطني في كأس إفريقيا بتونس 2004، وتحديدا في مدينة سوسة في أجواء وصفها بالرائعة وخلقها اللاعبون يومها ولم يحس أحد بالغربة، خاصة أن الكثير من الجزائريين قضوا العيد معهم في سوسة في تشجيع المنتخب الوطني.
نسي عدد ألقابه وينتظر فقط لقب اللاعب الأكثر تتويجا
وفي حديث معه أشار رحو إلى أنه يجهل عدد الألقاب التي تحصل عليها في مشواره على صعيد الفرق التي لعب لها وعلى الصعيد الشخصي منذ أن كان في الفئات الصغرى، حيث أكد أنها لا تعد ولا تحصى (بالإضافة الى 13 لقبا مع الأندية التي لعب لها) وأن ما نقصه فقط هو لعب المونديال بالإضافة إلى الحصول على لقب اللاعب الأكثر تتويجا في الجزائر، على اعتبار أنه لا يوجد لاعب جزائري حقق ما حققه رحو.
ليست هذه المرة الأولى التي سيقضي فيها سليمان رحو العيد بعيدا عن عائلته، حيث أن مشواره الطويل مع مختلف الفرق التي لعب بها وكذا مع المنتخب الوطني أجبره على التضحية بهذه المناسبة من قبل كما سيضحي بها مرة أخرى من خلال تواجده مع “الكحلة” في تونس، متمنيا فقط أن يكون أحسن عيد هو تحقيق الإنتصار على الترجي في مباراة تبقى صعبة للغاية.
مرة قضاه في نزل “عمراوة” في انتظار فريق أثيوبي لم يأت
ويتذكّر سليمان رحو ما حدث قبل حوالي 10 سنوات عندما اضطر رفقة زملائه السابقين في شبيبة القبائل لقضاء عيد الفطر في نزل “عمراوة” بتيزي وزو تحضيرا لمباراة في إطار كأس الإتحاد الإفريقي أمام منافس من أثيوبيا، لكن هذا الأخير لم يصل وفازت الشبيبة بالغياب يوم العيد.
... ومع المنتخب الوطني في سوسة 2004
كما قضى رحو من قبل عيد الأضحى المبارك رفقة المنتخب الوطني في كأس إفريقيا بتونس 2004، وتحديدا في مدينة سوسة في أجواء وصفها بالرائعة وخلقها اللاعبون يومها ولم يحس أحد بالغربة، خاصة أن الكثير من الجزائريين قضوا العيد معهم في سوسة في تشجيع المنتخب الوطني.
نسي عدد ألقابه وينتظر فقط لقب اللاعب الأكثر تتويجا
وفي حديث معه أشار رحو إلى أنه يجهل عدد الألقاب التي تحصل عليها في مشواره على صعيد الفرق التي لعب لها وعلى الصعيد الشخصي منذ أن كان في الفئات الصغرى، حيث أكد أنها لا تعد ولا تحصى (بالإضافة الى 13 لقبا مع الأندية التي لعب لها) وأن ما نقصه فقط هو لعب المونديال بالإضافة إلى الحصول على لقب اللاعب الأكثر تتويجا في الجزائر، على اعتبار أنه لا يوجد لاعب جزائري حقق ما حققه رحو.
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى